26 نوفمبر 2017

لا للتكفير ، الصراع صراع سياسي وليس صراع ديني

·     هوامش وافكار في قضيه ( الارهاب )
·     والنداءات الملحه والغضب علي ( الازهر )
·     المطالبه ( بالتكفير ) !!!
·     لا ( للتكفير ) ..
·     ارفعوا ايديكم عن المجتمع والوطن ..
·     لا لخلق محاكم تفتيش في الضمائر والسرائر ..
·     ليست المعركه مع ( كفره ) بل المعركه ( مع ارهابيين قتله ) ..
·     اللهم اني بلغت ، اللهم فاشهد ....
------------------------------------------------------
·     مش من حق اي جهة في الكون ولا من حق اي انسان في الكون تكفير الاخر ، لا احد يملك شق القلوب ومعرفه مافيها ، والتكفير قضية "ايمانية" لا تخصنا فيما نواجهه من اجرام وارهاب وقتل ، واهتمامكم بهذة القضيه مع احترامي للجميع يدل من وجهة نظري المتواضعه انكم مش منتبهين بجد لحقيقة مانعيشه من صراع وحرب وقد ايه انتم متلخبطين وفاقدين البوصله والتوجه ...
-----------------------------------
·     انتبهوا ايها السيدات والسادة ..
·     ان منح اي جهه او هيئه او شيخ او جماعه ، حق تكفير الاخر ، هو منحه سلطه مروعه غاشمه جامحه ، فمن يكفر اي حد اليوم ، سيكفر اي حد غدا ، ووقتها لن تقووا تواجهوا "الوحش" الذي خلقتوه ، لانكم من دعوتكم لاطلاق سلطاته ومنحتوه قوته في تكفير (الاخر) وده وحش عقور مرعب لو اطلقتوه من عقاله لن يستطيع احد ان يوقف رعبه ولا اثاره المدمرة ..
·     التكفير والكفر ، قضيه ماتخصناش وليس لها علاقه بما نحن فيه ..
·     هل الارهابيين ( كفره ) ؟؟
·     وانا مالي ، باقصد انا مالي ( كمجتمع ووطن ودولة ) ، احنا لابنقبض عليهم ( علشان كفره ) ولا بنحاكمهم ( علشان كفرة ) ولا بنحاربهم ( علشان كفرة ) ولا بنحبسهم ( علشان كفرة ) ولا بنعدمهم ( علشان كفرة ) ، احنا بنعمل كل ده علشان هما (مجرمين) و ( قتله ) و ( ارهابيين ) و( عصابات تمارس عنف وترفع سلاح علي الشعب والدوله ) بصرف النظر عن رأي الدين فيهم ، وهل هما مؤمنين ، ولا كفرة ، هل بيقولوا يارب وفقنا واحنا بنقتل ، ولا مابيقولوش ، ولا افكارهم وقدر ايمانهم ، صحيح او خاطيء او منعدم له ، اي اثر في موقفنا منهم واصرارانا علي مواجهتهم ومحاربتهم ومنع شرهم وعقابهم ..
·     تحويل الصراع ل ( كفر ) و ( ايمان ) وقوع في ( كمين ) مالوش مخرج واثاره سوده الان وفي المستقبل ..
·     لانحاربهم لانهم ( كفرة ) حتي لو هم كذبوا وقالوا انهم يقتلونا لاننا من وجهه نظرهم ( كفره ) لاننا نعرف انهم كاذبين مزيفيين ويقتلونا لانهم ادوات استعمارية وفي خضم صراع سياسي ، وليس لاننا ( كفرة ) كما يزعمون ...
·     بالذات انهم النهارده ( واضحيين ) ان صراعهم ( سياسي ) بالحديث عن ( الشرعية ) و( مرسي ) و ( الانقلاب ) ، كل دي مصطلحات سياسيه في صراع سياسي وليست في صراع ( ايماني ) ندور فيه علي ( تكفيرهم ) لتيسيير ( هزيمتهم ) كما يتصور البعض ، وهو تصور ساذج من وجه نظري ....
·     هذا صراع سياسي ايها السيدات والساده ، يستخدم فيه ( الدين ) وليس علاجه ( التكفير ) بل علاجه ( الهزيمه السياسيه والقانونية والامنية ) ، فكل من يتبعوهم ويسيروا خلفهم ، ليست مشكلتهم عدم الفهم الصحيح للدين ، بل مشكلتهم رغم الفهم الصحيح للدين ، قبول التنازل عن الفهم الصحيح ثم اعتناق فهمهم وافكارهم المتطرفه التكفيريه ، اكرر ، معظم من يتبعوهم وتبعوهم ، كانوا في البدايه فاهمين الدين الصحيح ، ثم قرروا طواعيه وخضوعا لسيطره افكارهم وسطوتهم وقبول اهدافهم ، قرروا ( خلع ) تلك الافكار الصحيحه للدين و( اعتناق ) افكارهم التكفيريه الارهابيية ، ومن ثم ، ليس الحل من وجه نظري ( علي فكره دول كفره ) لانك كده بتلعب بنفس القوانين ، هما يقولوا علينا ( كفره ) واحنا نقول عليهم ( كفره ) ويضيع الصراع السياسي الحقيقي في "معركه وهميه" ، مين الكافر؟ ومين المؤمن ؟ وده هدفهم ومبتغاهم ، تضييع الصراع السياسي وحقيقه مستهدفاتهم في صراع وهمي غير حقيقي ..
------------------------------------------------
ونجيب الحكايه من الاول ..
------------------------------------
·     هذا صراع سياسي ، صراع مصالح ، بين دول كبيرة استعماريه ترغب في استعمار واستغلال بلادنا وسلب خيراتها واستعبادنا ، وفي سبيل تحقيق مصالحهم يلعبوا بكل الكروت والاوراق المشبوهه التي توصلهم لاغراضهم الحقيرة ، في البدايه كانوا يغزوننا بجيوشهم ، والتاريخ يشهد ، ثم الجيوش والجواسيس والخونه ، ثم استراتيجية ( فرق تسد ) ، وهي استراتيجيه تقوم علي استعداء المجتمع والشعب علي بعضه ، تاره بنزعات ( طبقيه ) ، فقرا واغنياء ، وتاره بنزعات ( دينيه ) ، اقباط ومسلمين ، تاره بنزعات ( طائفيه ) سنه وشيعه ، سنه وصوفيه ، وتاره بنزعات ( اقليمية ) وحقوق الاقليات ، وفي كل مره وكل وجه من اوجه النزاع والصراع ، يستخدموا مايروه مناسبا من ادوات للترويج للافكار التي يسعوا لنشرها وصولا لتحقيق النتيجه المرجوه التي يسعوا لها ، وهي استعداء الشعب علي بعضه علي نفسه ، تمهيدا لاضعافه وتكسير قوته ، تمهيدا لسهوله وسرعه السيطره عليه وهزيمته ، يستخدموا كل الادوات ( التاريخ والجغرافيا ) ، الدين والتفسيرات الدينيه والاراء الفقيه القديمه ، القصص والاساطير ، الشائعات والحرب النفسية ، كلها ادوات مختلفه لاتمام مسأله التمزيق والهزيمه وصولا للتمكين ووالسيطرة ...
·     **** الجماعات ( المتأسلمه ) والتي تستخدم الدين ، هي احد الادوات الاستعماريه التي خلقت في بلادنا من الاستعماريين لاستخدامها في السيطره علي الشعوب ، ارتكانا علي ادراك حقائق قاسيه متعلقه بانتشار الامية والجهل وسطوة الدين واثره علي النفوس ، وكان خلق جماعه الاخوان المسلمين وتمكينها كجماعه ارهابيه الفكر والسلوك و( تدجين ) اعضاءها بنظريه السمع والطاعه المطلقه للمرشد ومكتب الارشاد ، كان احد وسائل الاستعمار لتمزيق شعوبنا من جهه وللسيطره عليها من جهه اخري ...
·     الجماعات المتأسلمة وافكارها المتطرفه الجامحه البعيده عن كل الدين ، لا علاقه له من وجه نظري المتواضعه ، بالفهم الصحيح للدين ولا الفهم المغلوط للدين ، ولا الارتكان علي كتب البخاري ولا كتب السلف ، هذا كذب وادعاء وخداع متعمد للناس ، هم يعرفوا الدين الصحيح وقواعده الصحيحه ، ويمكن القول باطمئنان هما لايكترثوا بقواعد الدين الصحيحه ، لانهم لو ركنوا اليها ماوصلوا لاهدافهم في اشاعه الاجرام والعنف والسيطره علي الناس وتقسيم الشعب ..
·     واي صراع سياسي معهم في الحديث عن ( الدين الصحيح ) وقواعده الحقيقيه ، هو صراع وهمي يبدد الوقت والطاقات ، هما جماعه ارهابيه ، قررت تخط لنفسها ( اسلوب ) للتاثير في الناس ، اخترعت قواعد اسمتها ( قواعد دينيه او اسلامية ) وهي تعلم انها ليس لها علاقه بالدين ولا بالاسلام ، ومارست ( التقيه ) مع الناس ، بمعني اخفاء ( قناعاتها واهدافها الحقيقيه ) وطرحت شعارات ( بسيطه ) و( سهله ) ، الاسلام هو الحل ، المجتمع المسلم ... الي اخره ، وكانت تلك الجماعه الارهابيه تسعي من خلال تلك الشعارات البسيطه السهله ، التاثير علي وعي الناس ، الذي ترك ( مستباحا ) لها ، بسبب الاميه والجهل وبسبب رداءه التعليم وبسبب انحسار الثقافه والدور المدمر للاعلام ، ولم يكن ( تمكين ) الجماعه الارهابيه فقط معتمدا علي ( نشاطاتها ) ولا معتمدا فقط علي جهد اعضاءها ، بل دعم ( بتمويل ) ضخم لتقديم خدمات للناس للتأثير والسيطره عليهم ، ودعم ( بترويج صورة اعلامية ) و( استضعاف ) يروج له باعتبارهم الضحايا المستحقين للدعم والتضامن ، ودعم بأدوات مختلفه لخدمتهم ، مابين ( حقوق الانسان ) ومابين ( التمكين الاقتصادي ) .... الي اخره ..كلام كتير ..
·     هل معني هذا انهم ينتشروا فقط وسط الجهلاء والاميين والفقراء ، طبعا لا ، فيه ( كوادر ) فاهمه وواعيه وعارفه مستهدفاتها ودورها القذر ، وفيه ( جمهور ) عاطف ساذج بيتلعب بيه ( اللي كان في النهضه ورابعه وجمعه قندهار ) اللي بييصوت ويصرخ دفاعا ( عن الدين والاسلام ) زي مافهموه وهما جايبين من بلده ( بميت جنيه وكرت شحن ووجبه ) ، ( الكوادر ) فاهمه كل حاجه وفاهمه دورها وفاهمه حقيقه هدفها ، وعلاقتها بالسفيره الامريكيه والتنظيم الدولي وجهات التمويل ، كل ده مفهوم ومعروف ، وعارفين بيرفعوا ( شعارات ) ايه لخديعه ( الجمهور العاطف المستهدف ) كغطاء لاهدافهم القذره ودورهم الحقير كادوات مؤامرة استعماريه ضد الوطن ..
·     كل ده ايه علاقته ( بالتكفير )؟؟؟
·     الصراع الديني ( عن صحيح الدين والتكفير ) مع الجماعات الارهابية اصلا وهم ، وهم مهزوم ، لانهم بيلعبوا علي ( افكار مغلوطه ) وسط جمهور ( عاجز عن مناقشتهم ) و( مسلمهم راسه)..
·     طيب ، التنظيم الارهابي ده ، بقاله 80 سنه بيشتغل في مصر ، احيانا يتعرض ( لهجوم ) امني ، ومحاربه ( امنيه ) واحيانا ( يترك له مساحات للعمل ) اما بضغط خارجي ( ضغط الامريكان والاوربيين) واما بسبب ضعف الحاكم المصري الذي يخاف منهم ويعمل لارهابهم حساب ، او بسبب رغبته استخدامهم في الصراع السياسي لصالحه في مواجه مايتصوره اخرون في الصراع السياسي يسعي للتخلص منهم ، وهذه الجماعات الارهابيه تقبل التحالفات غير المبدئيه وتقبل استخدامها في صراعات لصالح اخرين ، وتقبل الاستضعاف وتمارس التقيه ، وصولا للتمكين وتحقيق اهدافها التدميريه لصالح الدول والجهات واجهزه المخابرات التي انشأتها وتساعدها وتروج لها باعتبارها ادواتها في تحقيق تدمير وطننا وتحقيق مصالح الاستعمار فيه وعنده ...
·     المخابرات الامريكيه ، خلقت ( المجاهدين الافغان ) في صراعها مع الاتحاد السوفيتي في افغانستان ، خلقتهم ودربتهم ومولتهم وسلحتهم وحمتهم واستخدمتهم دعائيا وعالميا ضد الاتحاد السوفيتي ( الكافر ) اللي بيضهد المسلمين ، ولم يكن هدف المخابرات الامريكيه وقتها ( حمايه الاسلام ) ولا ( المجاهدين ) كل ده اكاذيب وشعارات جوفاء كاذبه مزيفه ، انما كان بتستخدمهم لمحاربه خصمها او عدوها ( الاتحاد السوفتيي ) علي منطقه من مناطق الصراع الدولي ، افغانستان اتدمرت واحتلها الارهابيين وصارت بؤره لتصدير الارهاب ، ده مش مهم بالنسبه لامريكا اللي ذاكرتها ضعيفه وزعلانه النهارده من ( الارهاب ) اللي هي خلقته ، وتحول ( بن لادن ) من حليف امريكي يحقق اهداف المخابرات الامريكيه لعدو بيحاربوه ويضربوا دول العالم بسببه وفي الاخر يقولوا مات وجثته اترمت في البحر ..
·     المخابرات الامريكيه ، خلقت ( المجاهدين الافغان ) وسلحتهم ومولتهم واستخدمت حكامنا حلفاءها في الترويج لهم والدفاع عنهم وجمع التبرعات لهم ..
·     ورجعت امريكا والمخابرات ، واستخدمت ( كارت الارهاب ) وقت 11 سبتمبر مبررا وذريعه لضرب العراق وافغانستان ، وقناه الجزيره الصهيونيه الصنيعه الامريكيه في اماره قطر الصنيعه الامريكيه ، كانت تروج للارهابيين وبن لادن والقاعده وتدافع عنهم ، وبريطانيا منحت للارهابيين حق اللجوء السياسي والاقامه والجنسية ، ومنظمات حقوق الانسان الدوليه والعالميه اشتغلت  بالاساس كماكينه للدفاع عن ( الارهابيين ) وساعدت في حصار الدول الوطنيه بترويج الاشاعات عنها ( تعذيب المجاهدين ، حصار المجاهدين ، التضييق عليهم ) نشرا لفكرة ( الاستضعاف ) وجلب (التعاطف ( ...
·     القضيه ايها السيدات والساده ليست ( تكفير ) المجرمين الارهابيين القتله ، بل ( محاربتهم وعقابهم ) ليس بتصحيح ( افكارهم ) لان ( افكارهم ) لن تصحح ، لان المشكله بيننا وبينهم ليست مشكله ( افكار ) بل مشكله سلاح وادوات مؤامرة ومصالح استعمارية ..
·     القضيه ايها السيدات والساده ليست ( تكفير ) المجرمين الارهابيين القتله ومنح سلطه ( التكفير ) لهيئه الازهر ، فمنحهم تلك السلطه الدينيه التي لم يمنحها الله سبحانه وتعالي لاحد من البشر ، منح تلك السلطه ( التكفير ) اذا وافق اهوائكم وصراعكم اليوم ، غدا سينقلب الي سلاح خطير مروع ضد كل المختلفين مع تلك الهيئة او هذا الشيخ او ذاك ، وليس ردا علي انهم ( كفروا فرج فوده ، وكفروا نجيب محفوظ ، وكفروا نصر حامد ابو زيد ) هذا ليس رد ، فهذه خطيئه رفضناها وقتها وتصدينا لها وخضنا ضدها معركه قويه تحت شعار ( لا للتكفير ) ، عندما كفروا هؤلاء وغيرهم ، كان ( التكفير ) جريمه وخطيئه دنوية ودينيه يلزم التصدي لها ومحاربتها ، ولايجوز ان نقول ، ( ماانتم كفرتم دول ، وكأنه تصرف صحيح ، فليه مابتكفروش الدواعش والجماعات الارهابية ؟؟؟؟ ) لانه قول يذكرني بمن اراد ان يرعب عدوه فحرق وجهه !!!! ايضا لايمكن ان يرد علي بأن ( بعض الشيوخ يكفرون الاقباط ) فاذا كانوا يكفرون ( الاقباط ) فلماذا لاتكفرون ( الدواعش ) ، لان هذا القول عبث مطلق ، ليس من حق احد ( تكفير ) الاخر ، من نفس دينه او اي دين اخر ، هذا ليس حق احد ولا سلطه احد ان يكفر اخر ، وجريمه ( تكفير الاقباط ) جريمه يلزم مواجهتها ومحاربتها والتصدي لها ، وليس القياس عليها ومطالبه نفس الجهه التي ( تكفرهم ) ب ( تكفير ) الدواعش ، لان ذلك يقول وكأننا نعتبر ان من حقهم ( تكفير الاقباط ) ونطالبهم بتوسيع ذلك الحق ليشمل ( الدواعش ) وهو عبث مطلق وجريمه في حق المجتمع واهله والمواطنه والعقل البشري ...
·     العقل ايها الساده ، العقل ، العقل ومعرفه حقيقه الصراع وادواته ومستهدفاته ، نحن لا نحارب ( كفرة ) وهذا ليس شأننا ، نحن نحارب ( ارهابيين ) قتله مجرمين ، ونحاربهم لانهم ( يقتلونا ) وليس لانهم ( كفره ) !!!
·     الازهر لايملك ولا اي سلطه دنيوية ، لايملك ( التكفير ) واذا لجأ الازهر ( للتكفير ) سنحاربه ، حتي لو ( كفر الدواعش ) لانه يكون اغتصب سلطه لايملكها وهي سلطه مرعبه لها اثار مرعبه علي المجتمع الان وغدا ..
·     ونحن لا نحتاج ( التكفير ) في صراعنا السياسي مع الارهابيين القتلة ، لانحتاج ( تكفيرهم ) لان صراعنا معهم ليس ( صراع ديني ) ولان صراعنا معهم ( صراع سياسي ) و( قانوني ) لانهم قتله ومجرمين وارهابيين ويمارسوا عنف واجرام ضد المجتمع ..
·     انتبهوا ايها الساده
·     انتبهوا ايها الساده
·     المعركه مع الارهابيين ( ليس لانهم كفرة )
·     المعركه مع الارهابيين ( لانهم ادوات استعمارية تمارس اجرامها ضد مجتمعاتنا تحقيقا لمصالح الاستعماريين باستخدام غطاء زائف من الدين ، ولانهم يمارسوا ضدنا الاجرام والقتل والعنف والارهاب)
·     انتبهوا ايها الساده
·     انتبهوا ايها الساده
·     اللهم اني بلغت ، اللهم فاشهد ..
·     ارفعوا ايديكم عن المجتمع والوطن ..
·     لا لخلق محاكم تفتيش في الضمائر والسرائر ..
·     ليست المعركه مع ( كفره ) بل المعركه ( مع ارهابيين قتله ) ..
·     اللهم اني بلغت ، اللهم فاشهد ....