·
هوامش وافكار في قضيه ( الارهاب )
·
والنداءات الملحه والغضب علي ( الازهر )
·
المطالبه ( بالتكفير ) !!!
·
لا ( للتكفير ) ..
·
ارفعوا ايديكم عن المجتمع والوطن ..
·
لا لخلق محاكم تفتيش في الضمائر والسرائر ..
·
ليست المعركه مع ( كفره ) بل المعركه ( مع ارهابيين قتله ) ..
·
اللهم اني بلغت ، اللهم فاشهد ....
------------------------------------------------------
·
مش من حق اي جهة في الكون ولا من حق اي انسان في الكون تكفير الاخر
، لا احد يملك شق القلوب ومعرفه مافيها ، والتكفير قضية "ايمانية" لا
تخصنا فيما نواجهه من اجرام وارهاب وقتل ، واهتمامكم بهذة القضيه مع احترامي
للجميع يدل من وجهة نظري المتواضعه انكم مش منتبهين بجد لحقيقة مانعيشه من صراع
وحرب وقد ايه انتم متلخبطين وفاقدين البوصله والتوجه ...
-----------------------------------
·
انتبهوا ايها السيدات والسادة ..
·
ان منح اي جهه او هيئه او شيخ او جماعه ، حق تكفير الاخر ، هو منحه
سلطه مروعه غاشمه جامحه ، فمن يكفر اي حد اليوم ، سيكفر اي حد غدا ، ووقتها لن
تقووا تواجهوا "الوحش" الذي خلقتوه ، لانكم من دعوتكم لاطلاق سلطاته
ومنحتوه قوته في تكفير (الاخر) وده وحش عقور مرعب لو اطلقتوه من عقاله لن يستطيع
احد ان يوقف رعبه ولا اثاره المدمرة ..
·
التكفير والكفر ، قضيه ماتخصناش وليس لها علاقه بما نحن فيه ..
·
هل الارهابيين ( كفره ) ؟؟
·
وانا مالي ، باقصد انا مالي ( كمجتمع ووطن ودولة ) ، احنا لابنقبض
عليهم ( علشان كفره ) ولا بنحاكمهم ( علشان كفرة ) ولا بنحاربهم ( علشان كفرة ) ولا
بنحبسهم ( علشان كفرة ) ولا بنعدمهم ( علشان كفرة ) ، احنا بنعمل كل ده علشان هما
(مجرمين) و ( قتله ) و ( ارهابيين ) و( عصابات تمارس عنف وترفع سلاح علي الشعب والدوله
) بصرف النظر عن رأي الدين فيهم ، وهل هما مؤمنين ، ولا كفرة ، هل بيقولوا يارب
وفقنا واحنا بنقتل ، ولا مابيقولوش ، ولا افكارهم وقدر ايمانهم ، صحيح او خاطيء او
منعدم له ، اي اثر في موقفنا منهم واصرارانا علي مواجهتهم ومحاربتهم ومنع شرهم
وعقابهم ..
·
تحويل الصراع ل ( كفر ) و ( ايمان ) وقوع في ( كمين ) مالوش مخرج واثاره
سوده الان وفي المستقبل ..
·
لانحاربهم لانهم ( كفرة ) حتي لو هم كذبوا وقالوا انهم يقتلونا
لاننا من وجهه نظرهم ( كفره ) لاننا نعرف انهم كاذبين مزيفيين ويقتلونا لانهم
ادوات استعمارية وفي خضم صراع سياسي ، وليس لاننا ( كفرة ) كما يزعمون ...
·
بالذات انهم النهارده ( واضحيين ) ان صراعهم ( سياسي ) بالحديث عن
( الشرعية ) و( مرسي ) و ( الانقلاب ) ، كل دي مصطلحات سياسيه في صراع سياسي وليست
في صراع ( ايماني ) ندور فيه علي ( تكفيرهم ) لتيسيير ( هزيمتهم ) كما يتصور البعض
، وهو تصور ساذج من وجه نظري ....
·
هذا صراع سياسي ايها السيدات والساده ، يستخدم فيه ( الدين ) وليس
علاجه ( التكفير ) بل علاجه ( الهزيمه السياسيه والقانونية والامنية ) ، فكل من
يتبعوهم ويسيروا خلفهم ، ليست مشكلتهم عدم الفهم الصحيح للدين ، بل مشكلتهم رغم
الفهم الصحيح للدين ، قبول التنازل عن الفهم الصحيح ثم اعتناق فهمهم وافكارهم
المتطرفه التكفيريه ، اكرر ، معظم من يتبعوهم وتبعوهم ، كانوا في البدايه فاهمين
الدين الصحيح ، ثم قرروا طواعيه وخضوعا لسيطره افكارهم وسطوتهم وقبول اهدافهم ،
قرروا ( خلع ) تلك الافكار الصحيحه للدين و( اعتناق ) افكارهم التكفيريه
الارهابيية ، ومن ثم ، ليس الحل من وجه نظري ( علي فكره دول كفره ) لانك كده بتلعب
بنفس القوانين ، هما يقولوا علينا ( كفره ) واحنا نقول عليهم ( كفره ) ويضيع
الصراع السياسي الحقيقي في "معركه وهميه" ، مين الكافر؟ ومين المؤمن ؟
وده هدفهم ومبتغاهم ، تضييع الصراع السياسي وحقيقه مستهدفاتهم في صراع وهمي غير
حقيقي ..
------------------------------------------------
ونجيب الحكايه من
الاول ..
------------------------------------
·
هذا صراع سياسي ، صراع مصالح ، بين دول كبيرة استعماريه ترغب في
استعمار واستغلال بلادنا وسلب خيراتها واستعبادنا ، وفي سبيل تحقيق مصالحهم يلعبوا
بكل الكروت والاوراق المشبوهه التي توصلهم لاغراضهم الحقيرة ، في البدايه كانوا
يغزوننا بجيوشهم ، والتاريخ يشهد ، ثم الجيوش والجواسيس والخونه ، ثم استراتيجية (
فرق تسد ) ، وهي استراتيجيه تقوم علي استعداء المجتمع والشعب علي بعضه ، تاره
بنزعات ( طبقيه ) ، فقرا واغنياء ، وتاره بنزعات ( دينيه ) ، اقباط ومسلمين ، تاره
بنزعات ( طائفيه ) سنه وشيعه ، سنه وصوفيه ، وتاره بنزعات ( اقليمية ) وحقوق
الاقليات ، وفي كل مره وكل وجه من اوجه النزاع والصراع ، يستخدموا مايروه مناسبا
من ادوات للترويج للافكار التي يسعوا لنشرها وصولا لتحقيق النتيجه المرجوه التي
يسعوا لها ، وهي استعداء الشعب علي بعضه علي نفسه ، تمهيدا لاضعافه وتكسير قوته ،
تمهيدا لسهوله وسرعه السيطره عليه وهزيمته ، يستخدموا كل الادوات ( التاريخ
والجغرافيا ) ، الدين والتفسيرات الدينيه والاراء الفقيه القديمه ، القصص
والاساطير ، الشائعات والحرب النفسية ، كلها ادوات مختلفه لاتمام مسأله التمزيق
والهزيمه وصولا للتمكين ووالسيطرة ...
·
**** الجماعات ( المتأسلمه ) والتي تستخدم الدين ، هي احد الادوات
الاستعماريه التي خلقت في بلادنا من الاستعماريين لاستخدامها في السيطره علي
الشعوب ، ارتكانا علي ادراك حقائق قاسيه متعلقه بانتشار الامية والجهل وسطوة الدين
واثره علي النفوس ، وكان خلق جماعه الاخوان المسلمين وتمكينها كجماعه ارهابيه
الفكر والسلوك و( تدجين ) اعضاءها بنظريه السمع والطاعه المطلقه للمرشد ومكتب
الارشاد ، كان احد وسائل الاستعمار لتمزيق شعوبنا من جهه وللسيطره عليها من جهه
اخري ...
·
الجماعات المتأسلمة وافكارها المتطرفه الجامحه البعيده عن كل الدين
، لا علاقه له من وجه نظري المتواضعه ، بالفهم الصحيح للدين ولا الفهم المغلوط
للدين ، ولا الارتكان علي كتب البخاري ولا كتب السلف ، هذا كذب وادعاء وخداع متعمد
للناس ، هم يعرفوا الدين الصحيح وقواعده الصحيحه ، ويمكن القول باطمئنان هما
لايكترثوا بقواعد الدين الصحيحه ، لانهم لو ركنوا اليها ماوصلوا لاهدافهم في اشاعه
الاجرام والعنف والسيطره علي الناس وتقسيم الشعب ..
·
واي صراع سياسي معهم في الحديث عن ( الدين الصحيح ) وقواعده
الحقيقيه ، هو صراع وهمي يبدد الوقت والطاقات ، هما جماعه ارهابيه ، قررت تخط
لنفسها ( اسلوب ) للتاثير في الناس ، اخترعت قواعد اسمتها ( قواعد دينيه او
اسلامية ) وهي تعلم انها ليس لها علاقه بالدين ولا بالاسلام ، ومارست ( التقيه )
مع الناس ، بمعني اخفاء ( قناعاتها واهدافها الحقيقيه ) وطرحت شعارات ( بسيطه ) و(
سهله ) ، الاسلام هو الحل ، المجتمع المسلم ... الي اخره ، وكانت تلك الجماعه
الارهابيه تسعي من خلال تلك الشعارات البسيطه السهله ، التاثير علي وعي الناس ،
الذي ترك ( مستباحا ) لها ، بسبب الاميه والجهل وبسبب رداءه التعليم وبسبب انحسار
الثقافه والدور المدمر للاعلام ، ولم يكن ( تمكين ) الجماعه الارهابيه فقط معتمدا
علي ( نشاطاتها ) ولا معتمدا فقط علي جهد اعضاءها ، بل دعم ( بتمويل ) ضخم لتقديم
خدمات للناس للتأثير والسيطره عليهم ، ودعم ( بترويج صورة اعلامية ) و( استضعاف )
يروج له باعتبارهم الضحايا المستحقين للدعم والتضامن ، ودعم بأدوات مختلفه لخدمتهم
، مابين ( حقوق الانسان ) ومابين ( التمكين الاقتصادي ) .... الي اخره ..كلام كتير
..
·
هل معني هذا انهم ينتشروا فقط وسط الجهلاء والاميين والفقراء ،
طبعا لا ، فيه ( كوادر ) فاهمه وواعيه وعارفه مستهدفاتها ودورها القذر ، وفيه (
جمهور ) عاطف ساذج بيتلعب بيه ( اللي كان في النهضه ورابعه وجمعه قندهار ) اللي
بييصوت ويصرخ دفاعا ( عن الدين والاسلام ) زي مافهموه وهما جايبين من بلده ( بميت
جنيه وكرت شحن ووجبه ) ، ( الكوادر ) فاهمه كل حاجه وفاهمه دورها وفاهمه حقيقه
هدفها ، وعلاقتها بالسفيره الامريكيه والتنظيم الدولي وجهات التمويل ، كل ده مفهوم
ومعروف ، وعارفين بيرفعوا ( شعارات ) ايه لخديعه ( الجمهور العاطف المستهدف )
كغطاء لاهدافهم القذره ودورهم الحقير كادوات مؤامرة استعماريه ضد الوطن ..
·
كل ده ايه علاقته ( بالتكفير )؟؟؟
·
الصراع الديني ( عن صحيح الدين والتكفير ) مع الجماعات الارهابية
اصلا وهم ، وهم مهزوم ، لانهم بيلعبوا علي ( افكار مغلوطه ) وسط جمهور ( عاجز عن
مناقشتهم ) و( مسلمهم راسه)..
·
طيب ، التنظيم الارهابي ده ، بقاله 80 سنه بيشتغل في مصر ، احيانا
يتعرض ( لهجوم ) امني ، ومحاربه ( امنيه ) واحيانا ( يترك له مساحات للعمل ) اما
بضغط خارجي ( ضغط الامريكان والاوربيين) واما بسبب ضعف الحاكم المصري الذي يخاف
منهم ويعمل لارهابهم حساب ، او بسبب رغبته استخدامهم في الصراع السياسي لصالحه في
مواجه مايتصوره اخرون في الصراع السياسي يسعي للتخلص منهم ، وهذه الجماعات
الارهابيه تقبل التحالفات غير المبدئيه وتقبل استخدامها في صراعات لصالح اخرين ،
وتقبل الاستضعاف وتمارس التقيه ، وصولا للتمكين وتحقيق اهدافها التدميريه لصالح
الدول والجهات واجهزه المخابرات التي انشأتها وتساعدها وتروج لها باعتبارها
ادواتها في تحقيق تدمير وطننا وتحقيق مصالح الاستعمار فيه وعنده ...
·
المخابرات الامريكيه ، خلقت ( المجاهدين الافغان ) في صراعها مع
الاتحاد السوفيتي في افغانستان ، خلقتهم ودربتهم ومولتهم وسلحتهم وحمتهم
واستخدمتهم دعائيا وعالميا ضد الاتحاد السوفيتي ( الكافر ) اللي بيضهد المسلمين ،
ولم يكن هدف المخابرات الامريكيه وقتها ( حمايه الاسلام ) ولا ( المجاهدين ) كل ده
اكاذيب وشعارات جوفاء كاذبه مزيفه ، انما كان بتستخدمهم لمحاربه خصمها او عدوها (
الاتحاد السوفتيي ) علي منطقه من مناطق الصراع الدولي ، افغانستان اتدمرت واحتلها
الارهابيين وصارت بؤره لتصدير الارهاب ، ده مش مهم بالنسبه لامريكا اللي ذاكرتها
ضعيفه وزعلانه النهارده من ( الارهاب ) اللي هي خلقته ، وتحول ( بن لادن ) من حليف
امريكي يحقق اهداف المخابرات الامريكيه لعدو بيحاربوه ويضربوا دول العالم بسببه
وفي الاخر يقولوا مات وجثته اترمت في البحر ..
·
المخابرات الامريكيه ، خلقت ( المجاهدين الافغان ) وسلحتهم ومولتهم
واستخدمت حكامنا حلفاءها في الترويج لهم والدفاع عنهم وجمع التبرعات لهم ..
·
ورجعت امريكا والمخابرات ، واستخدمت ( كارت الارهاب ) وقت 11
سبتمبر مبررا وذريعه لضرب العراق وافغانستان ، وقناه الجزيره الصهيونيه الصنيعه
الامريكيه في اماره قطر الصنيعه الامريكيه ، كانت تروج للارهابيين وبن لادن والقاعده
وتدافع عنهم ، وبريطانيا منحت للارهابيين حق اللجوء السياسي والاقامه والجنسية ،
ومنظمات حقوق الانسان الدوليه والعالميه اشتغلت
بالاساس كماكينه للدفاع عن ( الارهابيين ) وساعدت في حصار الدول الوطنيه
بترويج الاشاعات عنها ( تعذيب المجاهدين ، حصار المجاهدين ، التضييق عليهم ) نشرا
لفكرة ( الاستضعاف ) وجلب (التعاطف (
...
·
القضيه ايها السيدات والساده ليست ( تكفير ) المجرمين الارهابيين
القتله ، بل ( محاربتهم وعقابهم ) ليس بتصحيح ( افكارهم ) لان ( افكارهم ) لن تصحح
، لان المشكله بيننا وبينهم ليست مشكله ( افكار ) بل مشكله سلاح وادوات مؤامرة
ومصالح استعمارية ..
·
القضيه ايها السيدات والساده ليست ( تكفير ) المجرمين الارهابيين
القتله ومنح سلطه ( التكفير ) لهيئه الازهر ، فمنحهم تلك السلطه الدينيه التي لم
يمنحها الله سبحانه وتعالي لاحد من البشر ، منح تلك السلطه ( التكفير ) اذا وافق
اهوائكم وصراعكم اليوم ، غدا سينقلب الي سلاح خطير مروع ضد كل المختلفين مع تلك
الهيئة او هذا الشيخ او ذاك ، وليس ردا علي انهم ( كفروا فرج فوده ، وكفروا نجيب
محفوظ ، وكفروا نصر حامد ابو زيد ) هذا ليس رد ، فهذه خطيئه رفضناها وقتها وتصدينا
لها وخضنا ضدها معركه قويه تحت شعار ( لا للتكفير ) ، عندما كفروا هؤلاء وغيرهم ،
كان ( التكفير ) جريمه وخطيئه دنوية ودينيه يلزم التصدي لها ومحاربتها ، ولايجوز
ان نقول ، ( ماانتم كفرتم دول ، وكأنه تصرف صحيح ، فليه مابتكفروش الدواعش
والجماعات الارهابية ؟؟؟؟ ) لانه قول يذكرني بمن اراد ان يرعب عدوه فحرق وجهه !!!!
ايضا لايمكن ان يرد علي بأن ( بعض الشيوخ يكفرون الاقباط ) فاذا كانوا يكفرون ( الاقباط
) فلماذا لاتكفرون ( الدواعش ) ، لان هذا القول عبث مطلق ، ليس من حق احد ( تكفير
) الاخر ، من نفس دينه او اي دين اخر ، هذا ليس حق احد ولا سلطه احد ان يكفر اخر ،
وجريمه ( تكفير الاقباط ) جريمه يلزم مواجهتها ومحاربتها والتصدي لها ، وليس
القياس عليها ومطالبه نفس الجهه التي ( تكفرهم ) ب ( تكفير ) الدواعش ، لان ذلك
يقول وكأننا نعتبر ان من حقهم ( تكفير الاقباط ) ونطالبهم بتوسيع ذلك الحق ليشمل (
الدواعش ) وهو عبث مطلق وجريمه في حق المجتمع واهله والمواطنه والعقل البشري ...
·
العقل ايها الساده ، العقل ، العقل ومعرفه حقيقه الصراع وادواته
ومستهدفاته ، نحن لا نحارب ( كفرة ) وهذا ليس شأننا ، نحن نحارب ( ارهابيين ) قتله
مجرمين ، ونحاربهم لانهم ( يقتلونا ) وليس لانهم ( كفره ) !!!
·
الازهر لايملك ولا اي سلطه دنيوية ، لايملك ( التكفير ) واذا لجأ
الازهر ( للتكفير ) سنحاربه ، حتي لو ( كفر الدواعش ) لانه يكون اغتصب سلطه
لايملكها وهي سلطه مرعبه لها اثار مرعبه علي المجتمع الان وغدا ..
·
ونحن لا نحتاج ( التكفير ) في صراعنا السياسي مع الارهابيين القتلة
، لانحتاج ( تكفيرهم ) لان صراعنا معهم ليس ( صراع ديني ) ولان صراعنا معهم ( صراع
سياسي ) و( قانوني ) لانهم قتله ومجرمين وارهابيين ويمارسوا عنف واجرام ضد المجتمع
..
·
انتبهوا ايها الساده
·
انتبهوا ايها الساده
·
المعركه مع الارهابيين ( ليس لانهم كفرة )
·
المعركه مع الارهابيين ( لانهم ادوات استعمارية تمارس اجرامها ضد
مجتمعاتنا تحقيقا لمصالح الاستعماريين باستخدام غطاء زائف من الدين ، ولانهم
يمارسوا ضدنا الاجرام والقتل والعنف والارهاب)
·
انتبهوا ايها الساده
·
انتبهوا ايها الساده
·
اللهم اني بلغت ، اللهم فاشهد ..
·
ارفعوا ايديكم عن المجتمع والوطن ..
·
لا لخلق محاكم تفتيش في الضمائر والسرائر ..
·
ليست المعركه مع ( كفره ) بل المعركه ( مع ارهابيين قتله ) ..
·
اللهم اني بلغت ، اللهم فاشهد ....