يوم 26 يوليو ، خرج 40 مليون مصري لتفويض القوات المسلحه والشرطه المصريه لمواجهه اي ارهاب محتمل ، وقتها صرخ الارهابيين سيقتلونا ، وصرخ المترددون حرام عليكم ، وصرخ اللي مش اخوان لكن بيحترموهم ده تفويض بالقتل ، وصرخ بعد السياسين ان المعركه لاتحل بالجيش والشرطه بل باللجان الشعبيه من الشعب ليحمي نفسه ، وهمس البعض ، ده حرام !!!!
الي الجميع ، والي المصريين ، اهدي هذه الصور وقتما اهدر الارهابيين وحلفائهم حياه المصريين واسال دمائهم علي الارض ، اليكم جميعا اهدي بعض عذابات وحزن المصريين طيله السنه السوداء الماضية ومابعدها وحتي الان علي ايدي الارهابيين القتله ........... اليكم جميعا اهدي هذه الصورة كي لا ننسي !!!!
هناك 3 تعليقات:
أميره
عندما يصرخ الارهابيين "سيقتلونا"
فهم يتكلمون باللغه التي تعودوها...
القتل... سفك الدماء..
الطلقات التي قتل بها الكثيرين من الخلف... من صاحبه... من زميله اللي كان ماشي جمبه.... ثم تبدأ رحلة الولوله للارهابيين.....
عندما يتكلم المترددون....
فالحمدلله ان الله كفاهم شر التردد وتكلموا... لكنهم سكتوا دهرا...ونطقوا كفرا : حرام عليكم
ليتهم ما تكلموا... ليتهم ظلوا في جحورهم اسرى في المنطقه الرماديه
وعندما يصرخ "اللي مش اخوان لكن بيحترموهم" افكر كيف تحترمونهم؟
قديما قالوا: تكلم حتى اعرف من انت وعندما تكلم الاخوان: تحدثوا فكذبوا وعدوا واخلفوا... اؤتمنوا ..فخانوا
فكيف بعد كل هذا يحترمونهم..انهم على ما اعتقد يحترمون شعارا في مخيلتهم "اخوان" و "مسلمون" بغض النظر عن المحتوى
وعندما صخر بعض السياسيين....
تساءلت... هل هو دهاء السياسه؟ ام حب الوطن.. ام ماذا؟
لكن عندما تكلم الشعب... ووقف الجميع على ارض ميدان التحرير وميادين اخرى يهتفون : مصر....
عندها ايقنت اننا لن ننسى ارهاب هذه الزمره من الناس التي تدعي الاسلام..
ادركت عندها ان كل نقطة دم مصريه طاهره اريقت على ارض مصر ستنبت سنابل امل لبكره
قد نبكي اليوم لفراقهم..لحزن امهاتهم .. لوجعنا على شبابهم .. لكن الثمن الغالي ده اكيد ها نشتري بيه بكره احلى وانظف لمصر
امسحي يا امي دمعتك
وافتكري يا ام العيال دمي
اللي ما راحش هدر
لكن كان ثمن لبكره احلى لاولادي
اعاننا الله يا صديقتي
ويارب... مصر في محنه بصبرنا امنحنا منحه
منال أبوزيد
الارهاب لا دين له .. حسبنا الله ونعم الوكيل
الارهاب لا دين له حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم ارحمنا واغثنا مما نحن بصدده .. وول علينا من يتق الله ويبغى رفعة مصر ..
إرسال تعليق