الح عليها تقابله ... جهز كلماته يستجدي مشاعرها ...
توحشه لكنها لا تفتقده ...
يشتاق اليها لكنها تنسي مواعيده ...
يتمني صحبتها لكنها تنفرد بنفسها سعيده ضجره من ازعاجه ...
عاتبها فتبلدت ...
عرض عليها مشاعره فابتسمت ولم تبادله المشاعر ..
كاد يلمس كفها فانتفضت بعيدا .....
حاول معها وحاوللكنها ببرود فرت من حصاره ورسمت علي وجهها ملامح يكرهها ....
سآلها وهو يقوم " الم تحبيني " فاجابته بسرعه " يعني ايه حب " فقذف بثمن المشروبات علي المنضده التي تجلسه عليها وفر هاربا ممتنا للسماء التي انقذته من بين براثنها متوحشه لن تقدر ابدا قيمه مشاعره فحين تقرر ذبحه لن يطرف جفنها ولن تتاثر !!!!!!
توحشه لكنها لا تفتقده ...
يشتاق اليها لكنها تنسي مواعيده ...
يتمني صحبتها لكنها تنفرد بنفسها سعيده ضجره من ازعاجه ...
عاتبها فتبلدت ...
عرض عليها مشاعره فابتسمت ولم تبادله المشاعر ..
كاد يلمس كفها فانتفضت بعيدا .....
حاول معها وحاوللكنها ببرود فرت من حصاره ورسمت علي وجهها ملامح يكرهها ....
سآلها وهو يقوم " الم تحبيني " فاجابته بسرعه " يعني ايه حب " فقذف بثمن المشروبات علي المنضده التي تجلسه عليها وفر هاربا ممتنا للسماء التي انقذته من بين براثنها متوحشه لن تقدر ابدا قيمه مشاعره فحين تقرر ذبحه لن يطرف جفنها ولن تتاثر !!!!!!
هناك تعليق واحد:
لا براثينها امتوحشه ولا دياولوا وسيطرف جفنها وتتأثر بس لمن تشتاق اليه وتتمني صحبته والخ الخ الخ .. مش عشان بحب واحده يبقي هي كمان لازم ومن لابد وحتما وغصب عنها تحبني وان ماحبتنيش زي مابحبها يبقي اهرب منها احسن دي ذئب سيفترسه هو لم يحبها اصلا .. لانه لو حبها لما هرب منها واكتفي فقط بان يتمني صداقتها .. فقط ليظل بجوارها
إرسال تعليق