حين همت روحه مغادره جسده الميت والرحيل ..
اسيرا بين فراشه تتناوب عليه اليقظه والغيبوبه كآنه يموت ويعود الف مره ...
افاق ثوان قبل موته بثوان وقبض علي كف ابنته وامرها بورده صفراء كل يوم فوق مقبرته...
انتزعت من باقه زهور بعيده ورده صفراء وابتسمت وسط حزنها ودفنتها بين اصابعه المتيبسه.......
قبض عليها و.......... مات
لم يبح لها بسره الذي اخذه يؤنسه في قبره الصامت ...
لم يخبرها بان المرآه الوحيده التي احبها زينت شعرها يوم وداعه بورده صفراء...
ورحلت وبقيت الورده الصفراء رمز حبه المقهور هجرا.....
يشم رائحه حبها بين وريقات الورده الصفراء ....
وادمن اللون الاصفر وعشق سطوعه ...
وادفء منزله الموحش بحبيبته الصفراء في فازه انيقه اعتقل وجودها رائحتها سطوعها وجودها في حياته ولم يسمح لها تفر منه ابدا .....
وحين وقف علي عتبه الرحيل الاخير تمناها تؤنسه وقبض عليها وقبضت روحه ......
وفي عتمه القبر ابتسم لوردته الصفراء التي جلبتها له ابنته حبا ابتسم للورده فاشرقت الشمس ...............
وكاد يخرج من مقبرته صبيا شابا مليء بالحيويه لكن الاحجار الثقيله التي اغلقت باب الخروج .
قهرته وعجزت وردته الصفراء عن احياءه في حياتها فذبلت .
وبكت الورده التي جفف اوراقها صمت الوحشه . وحيده في صاله منزله المعتم الخرب تفتقد وجوده ...
وتساقطت اوراقها الواحده تلو الاخر حبا مهزوما فوق منضده عتيقه فرش تراب الرحيل سطحها القديم .
صرخ معذبا في وحدته الكئيبه وبكي في مقبرته ومات ثانيه للابد ........
اسيرا بين فراشه تتناوب عليه اليقظه والغيبوبه كآنه يموت ويعود الف مره ...
افاق ثوان قبل موته بثوان وقبض علي كف ابنته وامرها بورده صفراء كل يوم فوق مقبرته...
انتزعت من باقه زهور بعيده ورده صفراء وابتسمت وسط حزنها ودفنتها بين اصابعه المتيبسه.......
قبض عليها و.......... مات
لم يبح لها بسره الذي اخذه يؤنسه في قبره الصامت ...
لم يخبرها بان المرآه الوحيده التي احبها زينت شعرها يوم وداعه بورده صفراء...
ورحلت وبقيت الورده الصفراء رمز حبه المقهور هجرا.....
يشم رائحه حبها بين وريقات الورده الصفراء ....
وادمن اللون الاصفر وعشق سطوعه ...
وادفء منزله الموحش بحبيبته الصفراء في فازه انيقه اعتقل وجودها رائحتها سطوعها وجودها في حياته ولم يسمح لها تفر منه ابدا .....
وحين وقف علي عتبه الرحيل الاخير تمناها تؤنسه وقبض عليها وقبضت روحه ......
وفي عتمه القبر ابتسم لوردته الصفراء التي جلبتها له ابنته حبا ابتسم للورده فاشرقت الشمس ...............
وكاد يخرج من مقبرته صبيا شابا مليء بالحيويه لكن الاحجار الثقيله التي اغلقت باب الخروج .
قهرته وعجزت وردته الصفراء عن احياءه في حياتها فذبلت .
وبكت الورده التي جفف اوراقها صمت الوحشه . وحيده في صاله منزله المعتم الخرب تفتقد وجوده ...
وتساقطت اوراقها الواحده تلو الاخر حبا مهزوما فوق منضده عتيقه فرش تراب الرحيل سطحها القديم .
صرخ معذبا في وحدته الكئيبه وبكي في مقبرته ومات ثانيه للابد ........
هناك تعليق واحد:
فيه حب من غير امل صح؟؟
وبيقي صح؟؟
إرسال تعليق