هل تقف امام عتبتي منتظرا
هل ستدق الجرس
هل ستطرق الباب
هل ستكسر الجدران
هل ستتسلل من نافذه المطبخ
هل ستقفز لشرفه الحجره العلويه
هل ستدخل بطريقتك
ام انك تنتظرني افتح لك بابي وحضني وعالمي الصغير
هل ستبقي طويلا تحمل زهورك وسكاكرك وابتسامتك
تنتظر امام الباب حتي امنحك الاذن
......................................................
..............................................................
ياسيدي لن امنحك الاذن
ولن افتح ابوابي الموصده ومزاليجها العتيقه حتي تمنحني الامان
وانت لن تمنحني الامان الا ان عرفت عالمي ودخلته
وانا لن ادخلك الا ان طمنتني
كيف ستنزع الاشواك من تحت جلدي
كيف ستنظف شرايني من المرارات المتكلسه علي جدرانها
كيف ستنزع الخوف من مخيلتي
وتجعل لحظات صمتي تامل وليست فرار من الواقع الذي اخشاه
كيف ستمنحني سهلا اخضر وبحرا ازرق وفراشه ملونه وقوس قزح
وسحب طيبه بيضاء معطره برائحه الفانيليا
وزوجين عصافير وشمعه حمراء برائحه الفراوله
وحضن حاني
كيف ستوقف انين النايات ونواح الكروان ونميمه النساء
كيف ستبدل كوابيسي الليلية الموحشة لاحلام ملونه
كيف ستطرد الاشباح وتمنحني الجنيات الطيبه تحقق لي كل امنياتي
كيف ستقنعني ان الحياه ليست غدرا مستمرا
وان الوجوه التي اراها ليست اقنعه كاذبه
والكلمات التي احس بها لها معني حقيقي وليست زيفا
كيف ستطمئني ؟؟؟
................................
................................
................................
هل مازلت هناك تنتظر ؟؟
هل تملك عصا سحريه تطمئني وتبدد مخاوفي
تكسو الاشجار الخريفيه العاريه باثواب الربيع الكاسيه الحيه
تنزع الاعشاب السامه من سهول الفرحه
تعيد الالوان وبهجتها للعالم الشاحب الابيض والاسود الذي يحيطنا
هل تملك مصباح علاء الدين يحول جنيه الطيب
عذاباتي السابقه لذكريات واهنه تمحوها ايام السعاده الاتية
يفتح صندوق ذكرياتي ويخرج منه الافاعي والعقارب
ويترك فيه الفراشات وزهور الزنبق
وقنينات العطر المعتق وخطابات الغرام الحنون
هل قرآت لك العرافه الغجريه كفك وفنجانك وطالع مستقبلك
واكدت عليك انك كل ابوابك مفتوحه وكلماتك مصدقه وامنياتك ستتحقق
هل قرآت عرافتك اسمي من بين الاسماء المكتوبه علي جدار الفنجان
هل شاهدتني معك وجهان مبتسمان مرسومان
فتخابثت عليك ووعدتك بفرحه قادمه
هل فتحت الكوتشينه
واكد لك الرجل العجوز الذي يكشف حظها
انك ستقابل امرآه وحيدة تنتظر امانا امنحه لها فتمنحك الدنيا
فهززت راسك لاتصدقه فاغلق الاوراق ونهرك وطالبك باكتشاف حظك بنفسك
هل تنتظر ضربه حظ تفتح لك الباب
لا تنتظر
فالحظ في باب الغرام عادة لايمنحني ماانتظره
لايمنحني مااستحقه
فلاتظلم حظك بحظي
ولاتنتظر الحظ ولا صدفه السعيدة
.................................
..................................
هل مازلت هناك تنتظر ؟؟
عفوا ... لن اقبع خلف الباب الموصد يقتلني الوقت والامل المتآرجح
ساغير قواعد اللعبه
ساعاملك بجفاء الغرباء ولو توجعت
سابتعد عنك ولن انتظرك ولاتنتظرني
ولو تهنا في الحياه وابتعدنا فالقصه انتهت من صفحتها الاولي
ولو تقاطعت طرقنا قدرا بلا اراده وتلاقينا مصادفه وابتسمنا
سنعيد كتابه النهايه
لن اخذ زهورك ولن امنحك قصائدي
فان سمعنا الاغنيه ذاتها في نفس اللحظه
واحسسنا كلامتها في نفس اللحظه
وبحثنا عن بعضنا البعض في نفس اللحظه
لنسمعها معا ونغنيها معا
وقتها ستنهي انتظارك وسافتح لك الباب
....................
...........................
لاتغضب من لعبتي
انها خطوه واحده للامام
ربما ستغير وجه التاريخ وخرائط الجغرافيا
ربما ستفتح الباب
ربما ستلغي الحواجز
ربما تسحرنا
في جميع الاحوال لن نخسر شيئا
فانتظارك امام الباب يبدد الوقت والحلم
ولايقربنا !!!!!
هل ستطرق الباب
هل ستكسر الجدران
هل ستتسلل من نافذه المطبخ
هل ستقفز لشرفه الحجره العلويه
هل ستدخل بطريقتك
ام انك تنتظرني افتح لك بابي وحضني وعالمي الصغير
هل ستبقي طويلا تحمل زهورك وسكاكرك وابتسامتك
تنتظر امام الباب حتي امنحك الاذن
......................................................
..............................................................
ياسيدي لن امنحك الاذن
ولن افتح ابوابي الموصده ومزاليجها العتيقه حتي تمنحني الامان
وانت لن تمنحني الامان الا ان عرفت عالمي ودخلته
وانا لن ادخلك الا ان طمنتني
كيف ستنزع الاشواك من تحت جلدي
كيف ستنظف شرايني من المرارات المتكلسه علي جدرانها
كيف ستنزع الخوف من مخيلتي
وتجعل لحظات صمتي تامل وليست فرار من الواقع الذي اخشاه
كيف ستمنحني سهلا اخضر وبحرا ازرق وفراشه ملونه وقوس قزح
وسحب طيبه بيضاء معطره برائحه الفانيليا
وزوجين عصافير وشمعه حمراء برائحه الفراوله
وحضن حاني
كيف ستوقف انين النايات ونواح الكروان ونميمه النساء
كيف ستبدل كوابيسي الليلية الموحشة لاحلام ملونه
كيف ستطرد الاشباح وتمنحني الجنيات الطيبه تحقق لي كل امنياتي
كيف ستقنعني ان الحياه ليست غدرا مستمرا
وان الوجوه التي اراها ليست اقنعه كاذبه
والكلمات التي احس بها لها معني حقيقي وليست زيفا
كيف ستطمئني ؟؟؟
................................
................................
................................
هل مازلت هناك تنتظر ؟؟
هل تملك عصا سحريه تطمئني وتبدد مخاوفي
تكسو الاشجار الخريفيه العاريه باثواب الربيع الكاسيه الحيه
تنزع الاعشاب السامه من سهول الفرحه
تعيد الالوان وبهجتها للعالم الشاحب الابيض والاسود الذي يحيطنا
هل تملك مصباح علاء الدين يحول جنيه الطيب
عذاباتي السابقه لذكريات واهنه تمحوها ايام السعاده الاتية
يفتح صندوق ذكرياتي ويخرج منه الافاعي والعقارب
ويترك فيه الفراشات وزهور الزنبق
وقنينات العطر المعتق وخطابات الغرام الحنون
هل قرآت لك العرافه الغجريه كفك وفنجانك وطالع مستقبلك
واكدت عليك انك كل ابوابك مفتوحه وكلماتك مصدقه وامنياتك ستتحقق
هل قرآت عرافتك اسمي من بين الاسماء المكتوبه علي جدار الفنجان
هل شاهدتني معك وجهان مبتسمان مرسومان
فتخابثت عليك ووعدتك بفرحه قادمه
هل فتحت الكوتشينه
واكد لك الرجل العجوز الذي يكشف حظها
انك ستقابل امرآه وحيدة تنتظر امانا امنحه لها فتمنحك الدنيا
فهززت راسك لاتصدقه فاغلق الاوراق ونهرك وطالبك باكتشاف حظك بنفسك
هل تنتظر ضربه حظ تفتح لك الباب
لا تنتظر
فالحظ في باب الغرام عادة لايمنحني ماانتظره
لايمنحني مااستحقه
فلاتظلم حظك بحظي
ولاتنتظر الحظ ولا صدفه السعيدة
.................................
..................................
هل مازلت هناك تنتظر ؟؟
عفوا ... لن اقبع خلف الباب الموصد يقتلني الوقت والامل المتآرجح
ساغير قواعد اللعبه
ساعاملك بجفاء الغرباء ولو توجعت
سابتعد عنك ولن انتظرك ولاتنتظرني
ولو تهنا في الحياه وابتعدنا فالقصه انتهت من صفحتها الاولي
ولو تقاطعت طرقنا قدرا بلا اراده وتلاقينا مصادفه وابتسمنا
سنعيد كتابه النهايه
لن اخذ زهورك ولن امنحك قصائدي
فان سمعنا الاغنيه ذاتها في نفس اللحظه
واحسسنا كلامتها في نفس اللحظه
وبحثنا عن بعضنا البعض في نفس اللحظه
لنسمعها معا ونغنيها معا
وقتها ستنهي انتظارك وسافتح لك الباب
....................
...........................
لاتغضب من لعبتي
انها خطوه واحده للامام
ربما ستغير وجه التاريخ وخرائط الجغرافيا
ربما ستفتح الباب
ربما ستلغي الحواجز
ربما تسحرنا
في جميع الاحوال لن نخسر شيئا
فانتظارك امام الباب يبدد الوقت والحلم
ولايقربنا !!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق